كثير من الناس يربط قطعا كون المرأة انثى اي امراة مغرية و هدفها الا غراء و كسب العديد من المعجبين و الهائمين
لا انكر ان الاغراء صفة من صفات الانثى و لكن الاغراء ليس قطعا هو الانوثة
فالانوثة الحقيقة تلخص مجموعة من الصفات و الميزات التي تتميز بها الانثى ( و لم اقل المراة)
الانثى
مثقفه
محبه
ودوده
طيبه
مبتسمه
خفيفة ظل
جذابه
رقيقه
مرهفه
صادقه
متزنه
حالمه
رومانسيه
مغريه
أنيقه
منفتحه
هادئه
ناعمة
بشوشه
ساحره
الانثى الحقيقة هي تلك التي تطيب معها العشرة و تحلو معها الحياة
الانثى الحقيقية كالنسمة الخفيقة و الهواء العليل في ربيع مخضر
الانثى هي التي تحس بالاخرين، تحترمهم، تحبهم ، تسعدهم ، تتودد اليهم
( من ستقرا الاخرين ستفهم بالتاكيد الزوج)
الانثى عروب ، اي متحببة الى زوجها ـ تسره اذا نظر اليها، تذوبه اذا استمع اليها
الانثى هي من يبنبع جمالها من داخلها قبل ان يتجلى على ملامحها
و اذا اجتمعت الانوثة مع الجمال فبالتاكيد سحر لا يقاوم
و يا بخت من حباه الله بامراة جميلة امرة انثى و قبل كل هذا و ذاك
امراة تخاف الله
تحية قلبية و عطرة لكل النساء
وتذكري اختي انه يبحث عن الانثى التي بداخل المراة